أعلن ثلاثة نواب فرنسيين عزمهم القيام بـ "زيارة خاصة" إلى سورية نهاية الشهر الجاري.
وأشار النواب الثلاثة، إلى أنهم يعتزمون خلال الزيارة إجراء تقييم للوضع الانساني ميدانياً والتعبيرعن دعمهم لسيادة سورية والدفاع عن مؤسسات الدولة فيها ووحدة أراضيها وسلامة حدودها، لافتين إلى أنهم سيلتقون خلال زيارتهم برلمانيين سوريين وممثلين عن السلطات الكنسية ومدير الآثار والمتاحف السورية.
يذكر أن، النائب في الجمعية الوطنية الفرنسية جاك ميارد، ندد بسياسة باريس "قصيرة النظر" تجاه سورية، بينما أعلن عضو مجلس الشيوخ الفرنسي فرانسوا زوشيتو عن وجود "فرصة لإستئناف العلاقات الدبلوماسية مع سورية".
مركز الإعلام الإلكتروني