احتج اليوم الجمعة 18 أيلول، عدد من أهالي المقاتلين التونسيين في سورية، مطالبين بعودة العلاقات الدبلوماسية بن تونس ودمشق، ولحث السلطات التونسية على التعاون مع دمشق للتوصل إلى حل يمكنهم من الإفراج عن أبنائهم.
وذكر المحتجون لوسائل اعلامية "أن هذه الوقفات الاحتجاجية تأتي للكشف عن مصير عشرات الشبّان العالقين في سورية وهم ممن لم تتلطخْ أياديهم بالدماء، بل هم ضحايا شبكات تسفير وغسيل أدمغة".
يذكر توزع نحو سبعة آلاف تونسي على مختلف التنظيمات المسلحة الإرهابية في سورية.
مركز الاعلام الالكتروني