وجاء في المقال: من الأسئلة المثيرة التي دارت حول جنازة الملكة الراحلة إليزابيث الثانية، من سيحضر خاصة من ممثلي تلك البلدان التي تعتري المشاكل علاقاتها مع المملكة المتحدة.
على سبيل المثال، كان من المفترض في الأصل أن يأتي ولي عهد المملكة العربية السعودية، محمد بن سلمان آل سعود، إلى لندن لتقديم تعازيه، لكن رويترز كتبت أن قرار حضوره خضع للمراجعة فقدم أحد إخوته بدلا منه. كما تمت دعوة الزعيم الصيني شي جين بينغ، لكن أناب عنه مساعده وانغ تشيشان. وإلى ذلك، فقد مُنع الوفد الصيني من الوصول إلى مراسم الوداع، وبذلك عبرت لندن عن موقفها من بكين.