الإعلام تايم - دولي
اتهم الرئيس السابق للجنة القومية للحزب الديمقراطي هوفارد دين، مدير مكتب التحقيقات الفدرالي "جيمس كومي" بتقويض الثقة بمؤسسته وتعاطفه مع الرئيس الروسي بعد قراره باستئناف التحقيق في قضية "بريد كلينتون".
ومن جنبه أعرب العضو الديمقراطي في الكونغرس الأمريكي تيم رايان عن استغرابه بشأن قرار مكتب التحقيقات الفدرالي التحقيق في فضيحة استخدام وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون بريدها الشخصي لإرسال معلومات سرية.
وتساءل رايان: "من أين ظهرت هذه الوثائق؟ كيف حصل المكتب عليها؟ هل روسيا متورطة في ذلك؟ نحن لا نعرف شيئاً عن الجهة التي تأتي منها هذه الوثائق".