قالت دراسة اسرائيلية صدرت عن مركز "مئير عميت" للمعلومات الإستخباراتية، أن ظاهرة الإنتحاريين التي تفشت في الساحة السورية، قد تمتد خارجها، وتهدد استقرار الدول المجاورة، ومن بينها إسرائيل، تماماً كما يحدث في لبنان بعد انزلاق هذه الظاهرة إليه، لأن معدي التفجيرات الإنتحارية في سورية، يحاكون طرقاً وأساليب اتبعها تنظيم القاعدة وفروعه في العراق.