الحدث السياسي

آخر التطورات الميدانية والسياسية.. مزاعم أردوغانية ونفي روسي


الاعلام تايم - مواقع - صحف - وكالات

 

• بدأت الورش الفنية بمحافظة اللاذقية إزالة السواتر والعوائق على مدخل الطريق الدولي اللاذقية "حلب المعروف بطريق "ام فور" من جهة اللاذقية والتي تترافق بأعمال تأهيل العقد المرورية وتعزيل قنوات المياه على جانبي الأوتستراد تمهيدا لوضعه بالخدمة.


• عثرت وحدات من الجيش العربي السوري خلال مواصلتها أعمال تأمين المناطق التي تم تحريرها من الإرهاب على مقرات وورش لتصنيع السلاح وقذائف صاروخية من مخلفات الإرهابيين في بلدات كفرناها وعويجل وعنجارة بريف حلب الغربي.


• نقلت صحيفة الوطن عن مصدر ميداني أن الجيش العربي السوري التزم بوقف الأعمال القتالية وبقية بنود "اتفاق موسكو"، مشدداً على أن وحدات الجيش ترد فقط على خروقات الإرهابيين في حال حدوثها على طول خطوط الاشتباك، مؤكداً على الجهوزية العالية للرد على أي خرق أو اعتداء على نقاط الجيش والمناطق الآمنة.


• زعم رئيس النظام التركي أردوغان أنه تقدم بطلب من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لتبادل إدارة حقول النفط في دير الزور في سورية، بدلاً من أن يديرها الإرهابيون» على حد تعبيره، مدعياً بأن «بوتين يدرس العرض الخاص بإدارة حقول دير الزور.. الأخطر في تصريحات أردوغان بحسب الوطن، الذي كان تحدث مراراً وتكراراً عن عدم وجود أي مطامع له في سورية، هو إشارته إلى أن هذا الطلب تقدم به إلى الرئيس الأميركي دونالد ترامب.


• ناقش وزير الدفاع الروسي مع نظيره وزير حرب اردوغان «القضايا المتعلقة بتطبيق البروتوكول الملحق بمذكرة إعادة الاستقرار إلى منطقة إدلب لخفض التصعيد، وعقب بيان وزارة الدفاع الروسية بساعات قليلة، نقلت وكالة «نوفوستي» الروسية عن مصدر عسكري، أن تركيا بدأت بسحب الأسلحة الثقيلة من نقاط مراقبتها في محافظة إدلب. وزارة الدفاع الروسية كانت نفت صحة تصريحات لأردوغان، حول تدمير قواته لـ8 منظومات «بانتسير» للدفاع الجوي السوري في إدلب، وأضافت "لا تتطابق والواقع وهي أكثر من مبالغ فيها".


• أعلن وزير خارجية كازاخستان مختار تليوبردي، عن احتمال تأجيل عقد الجولة الجديدة من محادثات أستانا حول سورية في العاصمة نور سلطان.


• أطلق نواب تونسيون مبادرة شعبية لدعم سورية وإعادة العلاقات معها، معلنين رفضهم التام للعدوان التركي على سورية. وأعلن النواب أنهم كانوا قد بادروا بزيارة سورية، في بيان لهم، عن إطلاق مبادرة شعبية لدعم ومساندة سورية في حربها على الإرهاب، وإعادة العلاقات الدبلوماسية التونسية السورية إلى المستوى الذي يليق بالروابط التاريخية بين الشعبين.


• قالت صحيفة الوطن إن ميليشيا «قوات سورية الديمقراطية – قسد»، تبيع النفط السوري الذي تسرقه مع الاحتلال الأميركي من مناطق سيطرتها لمسلحي تنظيم «جبهة النصرة» الإرهابي والتنظيمات الإرهابية في المناطق التي يحتلها النظام التركي.


• أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن الفكرة القائمة على أن الولايات المتحدة ربما تتمتع بحقوق خاصة وحصرية في العالم مرفوضة. وأوضح بوتين في مقابلة مع وكالة تاس الروسية أنه “مع مرور الوقت يتفق الكثير من القادة مع فكرته التي طرحها حول رفض قيام دولة واحدة هي الولايات المتحدة بمد سلطتها الى ما وراء حدودها الوطنية” لافتاً إلى أنه في الوقت الراهن فإن القيادة الألمانية تقول أيضا أنه من غير المقبول فرض واشنطن عقوبات على شركاتها في محاولة منها لمنعها من متابعة مصالحها الوطنية.


• أدان رئيس المجموعة البرلمانية التشيكية للصداقة مع سورية الدكتور ستانيسلاف غروسبيتش الأعمال الإجرامية التي تقوم بها التنظيمات الإرهابية المدعومة من الاحتلال التركي بحق الأهالي في شمال شرق سورية.


• على الرغم من أن أردوغان، أكد أن أميركا أبدت ليونة في ما يتعلق بملف منظومة الدفاع الروسية إس-400، أوضح البنتاغون ألا تراجع عن الموقف الأميركي السابق،  وأعلنت وزارة الدفاع الأميركية أن الوزير مارك إسبر لم يغير موقفه من تلك القضية، موضحة أن "تركيا لن تتسلم بطارية باتريوت إلا إذا أعادت منظومة إس-400".


• فضحت تصريحات أردوغان الأخيرة، نواياه الحقيقية، وحجم الأطماع التركية، والدوافع الكامنة وراء العدوان العسكري في سورية. ووفق تقرير نشره موقع صحيفة "أحوال" التركي، فإن أردوغان طلب من نظيره بوتن، التشارك في إدارة حقول النفط في دير الزور بدلا من حلفاء واشنطن.

Copyrights © al-elam.com

المصدر:   http://www.emediatc.com/?page=show_det&category_id=1&id=70212