الاعلام تايم - مواقع

• أعلنت وزارة الدفاع الروسية أنها تلقت معلومات حول تحضير منظمة ما تسمى “الخوذ البيضاء” الإرهابية وإرهابيي “جبهة النصرة” لعمل استفزازي باستخدام مواد سامة في إدلب لاتهام الجيش العربي السوري.

 

وأوضحت الوزارة في بيان لها أنه بحسب المعلومات يحضر أعضاء في منظمة “الخوذ البيضاء” الإرهابية بدعم من إرهابيي “جبهة النصرة” لعمل استفزازي باستخدام مواد سامة في معارة الأرتيق بمشاركة نحو 200 شخص من أقارب الإرهابيين بمن فيهم الأطفال. وباستخدام 400 لتر من مواد كيميائية وصلت على متن شاحنتين إلى مكان تصوير العملية الاستفزازية باستخدام السلاح الكيميائي في إدلب.

• اعتدت التنظيمات الإرهابية، بقذائف إرهابية، فجر اليوم، على محطة غاز الريان ومعمل غاز جنوب المنطقة الوسطى ومعمل غاز إيبلا ومصفاة حمص أدت إلى نشوب حرائق ووقوع أضرار مادية. واستطاع عناصر فوج الإطفاء العائد للمنشآت النفطية وعناصر الدفاع المدني من السيطرة على الحرائق الناجمة عن الاستهداف وإخمادها، فيما بدأت الكوادر الفنية تقييم الأضرار وأعمال الصيانة للوحدات المتضررة.

• حررت وحدات الجيش العربي السوري قرى جوباس وسان وترنبة على محور سراقب في ريف ادلب وقضت على آخر تجمعات الإرهابيين فيها. وأشارت سانا إلى أن “وحدات الجيش قضت على مجموعة إرهابية تابعة لما يسمى “جيش الفتح” في محيط بلدة سان تضم 7 إرهابيين بعضهم من جنسيات أجنبية كان بحوزتهم مدافع هاون وأحزمة ناسفة وذخيرة ومادة بيضاء على شكل بودرة مجهولة وغير معروفة الاستخدام”.

• كثفت وحدات من الجيش العربي السوري ضرباتها على مواقع انتشار وتحصينات التنظيمات الإرهابية غرب مدينة حلب وجنوبها الغربي وذلك في إطار عملياتها المتواصلة للقضاء على الوجود الإرهابي في هذه المناطق ووضع حد للاعتداءات الإرهابية على المدنيين في الأحياء السكنية لمدينة حلب.

• أوضح مصدر ميداني لصحيفة الوطن، أنه بسيطرة الجيش على بلدتي الترنبة والنيرب وقطعه الطريق الدولية حلب اللاذقية بين مدينتي سراقب وأريحا يكون قد قطع إمدادات الإرهابيين في المدينتين.

• بيَّنَ مصدر ميداني للوطن أن مجموعات إرهابية متمركزة في جبل شحشبو اعتدت بقذائف صاروخية على قرية ناعور شطحة بسهل الغاب الغربي ما أدى إلى إصابة امرأة وتضرر العديد من منازل الأهالي، وهو ما دفع الجيش للرد على هذا الاعتداء بمدفعيته الثقيلة التي دك بها تحركات للإرهابيين في محيط شهرناز وقره جرن في جبل شحشبو شمال غرب حماة، محققاً فيها إصابات مباشرة.

• عثرت وحدات الجيش خلال تمشيطها مدينة معرة النعمان على مقر كبير للإرهابيين تحت متحفها، وهو مجهز بشبكات أنفاق وتهوية كانت تستخدمه قيادات «النصرة» وحلفائها لإدارة عملياتها الإرهابية، وسجناً لسجن المختطفين وتعذيبهم.

• واصلت التنظيمات الإرهابية منع المدنيين من الوصول إلى ممرات أبو الضهور والهبيط والحاضر بريفي إدلب وحلب الذين يرغبون بالخروج من مناطق انتشار الإرهابيين إلى المناطق الآمنة التي حررها الجيش العربي السوري من الإرهاب.

• أفادت وكالة سانا كثيرة أن المقر الذي اكتشفته وحدات الجيش في محيط معردبسه بعد تحرير المنطقة يعتبر واحداً من أكبرها وأكثرها تحصيناً ويضم مقرات قيادة ومراكز تدريب على استخدام السلاح وورشات لتصنيع العبوات الناسفة وتفخيخ السيارات وغيرها من الأعمال الإجرامية التي يتقنها تنظيم جبهة النصرة الإرهابي.

• أعلنت وزارة الدفاع الروسية إسقاط طائرة مسيرة قرب قاعدة «حميميم» بريف اللاذقية، مشيرة إلى أنها كانت قادمة من جهة البحر، حسب موقع قناة «روسيا اليوم» الالكتروني، وذلك بعد أن أفادت القنوات التلفزيونية السورية في وقت سابق من يوم أمس بأن الدفاع الجوي في مطار حميميم أسقط طائرتين مسيرتين في محيط المطار.

• ذكرت وكالة «هاوار» الكردية، أن قرية أم الكيف بريف تل تمر بريف الحسكة تعرضت لقصف مكثف بالأسلحة الثقيلة من قبل جيش الاحتلال التركي ومرتزقته، بينما أقدم المرتزقة المتمركزون في قرية الريحانية على إضرام النيران في منازل الأهالي.

• بحث الممثل الخاص للرئيس الروسي لشؤون الشرق الأوسط وبلدان إفريقيا نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف مع السفير النمساوي في موسكو، يوهان أيغنير، الوضع في سورية، في حين ذكرت وسائل إعلام كردية أن وفداً مما تسمي نفسها أحزابا كردية زار قاعدة «حميميم» للقاء بوغدانوف.

• صعدت قوات الاحتلال التركي ومرتزقتها من الإرهابيين، من انتهاكاتهم بحق سكان منطقة عفرين وممتلكاتهم الخاصة، لإجبارهم على النزوح منها. وروى عدد من الأهالي الذين فروا من عفرين بعضاً مما يجري في المدينة، حيث تجبر المضايقات من مسلحي غوطة دمشق الشرقية الذين رفضوا التسوية وتم ترحيلهم للشمال وكذلك عائلات الإرهابيين، أهالي عفرين على ترك منازلهم، كما تنتشر أعمال لا أخلاقية، مثل انتشار المخدرات علناً، والاعتداء على أهالي المنطقة، مشيرين إلى «سوء الأوضاع المعيشية وارتفاع الأسعار، ونقص المحروقات».

• قال مايسمى «التحالف الدولي» المزعوم لمحاربة"داعش" في بيان صادر عنه: «إنه بدعوة من وزير الخارجية الدنماركي جيب كوفود، اجتمع في كوبنهاغن المديرون السياسيون للمجموعة المصغرة في التحالف الدولي لهزيمة داعش، للتأكيد مجدداً على عزمهم المشترك على مواصلة القتال في العراق وسورية ضد داعش».

• أكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية ديمتري بيسكوف أن التنظيمات الإرهابية في إدلب لا تزال تواصل أعمالها الإرهابية معربا عن قلق روسيا العميق بهذا الشأن. وقال بيسكوف للصحفيين اليوم في موسكو ما زلنا قلقين بشأن استمرار نشاط الجماعات الإرهابية في هذه المنطقة من سورية.

• جددت إيران أمس التأكيد على حق الدولة السورية في تخليص جميع أراضيها من الإرهاب، وشددت على أنه «من حق الجيش السوري شن عمليات على أي أرض سورية تعرضت للاحتلال أو الإرهاب»، مؤكدة ضرورة احترام الدول الأخرى قرار الدولة السورية بالحفاظ على سيادتها ووحدة أراضيها.

• اعتبر الاتحاد الأوروبي أمس أن المواجهة الأخيرة في محافظة إدلب بين الجيش العربي السوري وقوات الاحتلال التركية، مثال لضرورة التفاوض للتوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية. وقال الناطق باسم الشؤون الخارجية للاتحاد، بيتر ستانو، في إحاطة إعلامية ببروكسل، وفق وكالة «سبوتنيك»: «الصراع الأخير بين القوات التركية والسورية مثال على الحاجة إلى المفاوضات وإيجاد حل سياسي لإنهاء الأزمة التي ليس لها حل عسكري».