الاعلام تايم _ (وكالات صحف مواقع)
• أكدت وكالة سانا مقتل عدد من قوات الاحتلال التركي ومرتزقته من المجموعات الإرهابية أثناء تفخيخهم سيارة بريف رأس العين شمال محافظة الحسكة فيما واصلت هذه القوات ومرتزقتها ممارساتها الإجرامية بحق الأهالي وممتلكاتهم في المناطق التي تحتلها لمنع المهجرين من العودة، وفي ريف رأس العين أيضا، أقدمت قوات الاحتلال التركي وميليشياتها الإرهابية على سرقة محولات الكهرباء من قرى شلاح والأميرط وعلى نهب منازل المواطنين، فيما عمدت إلى منع الأهالي من العودة إلى منازلهم بالقوة، واعتدت على أهالي قرية أم العصافير وفرضت عليهم أتاوات.
• أشارت الوكالة إلى أن رتلا عسكريا تابعا للاحتلال جال، مساء أمس، على النقاط العسكرية التي تم انشاؤها، وعددها ست نقاط، في ريف رأس العين، بالمقابل، شهدت قرى الشريط الحدودي مع تركيا شرق رأس العين والذي واصل الجيش السوري انتشاره فيه، عودة واسعة للأهالي الذين رحبوا بعودة سلطة الدولة إلى هذه المناطق.
• أكد رئيس حزب الشعب الجمهوري التركي كمال كيليتشدار أوغلو أن الغرب يستخدم رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان أداة في تنفيذ مخططاته الاستعمارية في سورية والمنطقة، وأضاف خلال اجتماع الكتلة البرلمانية لحزبه إن أردوغان ارتكب أخطاء استراتيجية فادحة في سورية فهو لم يفهم أهميتها إقليميا ودوليا حيث فتح حدود بلاده على مصراعيها لإدخال التنظيمات الإرهابية والأسلحة إليها.
• أكد نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي فيرشينين أن محاولات الولايات المتحدة تعزيز وجودها العسكري غير الشرعي حول مناطق حقول النفط شمال شرق سورية “أمر غير مقبول”.. ومخالفة للقانون الدولي وغير مقبولة.
• أكد موقع هلافني زبرافي السلوفاكي أن ما أعلنته الولايات المتحدة حول عزمها نهب النفط السوري يثبت مجددا خرقها للقوانين الدولية وأن الهدف من وجودها غير الشرعي على الأراضي السورية هو سرقة ثرواتها الطبيعية وليس محاربة الإرهاب كما تزعم، وشدد الموقع في تحليل له على أن استمرار الوجود العسكري الأمريكي غير الشرعي في سورية من دون موافقة حكومتها يمثل خرقا واضحا للقانون الدولي لافتا إلى دعم الولايات المتحدة للتنظيمات الإرهابية.
• أكد وزير الخارجية المصري، سامح شكري، في لقاء مع كبير مُستشاري الرئيس الأميركي، جاريد كوشنر، في العاصمة واشنطن، على "وضع حد للدور التخريبي لتركيا في المنطقة وإنهاء احتلالها غير الشرعي لأجزاء من شمال سورية."
• اعتبرت جينيفر فينتون، المتحدثة باسم المبعوث الأممي إلى سورية غير بيدرسون، في تصريح إلى وكالة "الأناضول"، أن اجتماع أعضاء اللجنة الدستورية السورية «يتقدم بشكل إيجابي». وقالت فينتون إن هذا الأمر «يسعد الأمم المتحدة، كما أن بيدرسون سعيد بسير الاجتماعات». وأضافت أن «الأطراف اتفقوا في أقل من أسبوع على مدوّنة السلوك التي طرحها بيدرسون، كما تم التوافق على لجنة الصياغة المكوّنة من 45 عضواً بين الوفد المدعوم من الحكومة السورية ووفود الأطراف الأخرى ». ولفتت إلى أن «الأطراف السوريين اتفقوا على جدول أعمال بقية الاجتماعات، وتسير الأجواء بإيجابية، وحقق الأطراف تفاهمات في مواضيع عديدة خلال فترة قصيرة».
|
||||||||
|