الإعلام تايم - سانا
وأوضحت الجمعية خلال دورتها الحادية والثلاثين المنعقدة في العاصمة الإيطالية روما خلال بيان صحفي تلقت سانا نسخة منه ان الدكتور الأسعد “أمضى أكثر من 50 عاماً من حياته وهو يحمي الآثار السورية السامية ويعمل في موقع تدمر الأثري قبل أن يتم اغتياله بوحشية من قبل إرهابيي داعش”.
وأكدت الجمعية أن “حياة الراحل الكبير وقيمه هي مثال يحتذى به من قبل الجميع كما أن حماية التراث تمهد الطريق للسلام”.
وضمن حفل تكريم الشهيد الأسعد ألقى نجله رسالة متلفزة شكر فيها الجمعية العامة على هذا التقدير وأكد أنه دون تاريخ لا يمكن للبشرية أن تملك حاضرا أو مستقبلاً. |
||||||||
|