اختتم المعرض التخصصي الأول للطاقات المتجددة فعالياته أمس الاربعاء 21 تشرين الأول، بعد أن وضعت التشريعات اللازمة المشجعة للاستثمار في هذا المجال وتوسيع رقعة الاستفادة منها تخفيفاً للأعباء التي تتكبدها الميزانية العامة للدولة من توليد الطاقة الكهربائية عن طريق مصادر الطاقة الأحفورية.
بدوره أوضح معاون مدير التخطيط في المؤسسة العامة لتوزيع الكهرباء، أن المعرض يتقاطع مع التوجهات الحكومية بشأن توسيع الاستثمار في الطاقات المتجددة كبديل للوقود التقليدي والأحفوري الذي سينضب في النهاية، لافتاً أن وزارة الكهرباء وضعت خطتها للعام 2030 بادخال نحو 2000 ميغاواط من الطاقات المتجددة إلى سورية.
الإعلام تايم |
||||||||
|