أكد المشاركون في الجلسة الأولى من المؤتمر الدولي للشباب في سورية في مجمع يعفور بريف دمشق ضرورة التركيز على الحوار والتنوع الديني وتماسك النسيج المجتمعي السوري كعوامل قوة للخروج من الازمة التي تستهدف سورية بكل مكوناتها.

 

بدوره قال سماحة المفتي العام للجمهورية الدكتور أحمد بدر الدين حسون في كلمة له"إن قوة السوريين بهويتهم وارثهم الثقافي والتاريخي الذي يعبر عن تجذرهم وارتباطهم بالأرض والتاريخ".

وانطلق المؤتمر الدولي للشباب في سورية الذي تقيمه جمعية "خطوة" تحت عنوان خطوة من أجل سورية يوم أمس الأحد في خان أسعد باشا بدمشق ويستمر حتى يوم الاربعاء القادم بمشاركة نحو 240 طالباً وإعلامياً من 39 دولة عربية وأجنبية.

 

مركز الإعلام الإلكتروني