أصدر القضاء السوري حكماً مماثلاً لحكم القضاء المصري والذي يقر بالإعدام بحق ما يسمي نفسه "الشيخ" يوسف القرضاوي، وذلك لدوره في إثارة الفتن الطائفية في سورية كما في مصر، وتحريض أبناء الشعب الواحد على بعضه البعض، انطلاقاً من منطلقات طائفية كريهة، ولدعمه للإرهاب التكفيري قولاً وفعلاً ، وجمعه التبرعات من الدول الخليجية وارسالها للتكفيريين في سوريا وغيرها، وتحريضه الشباب الساذج للذهاب الى سوريا لـ الجهاد.

يذكر أن الشيخ "المزيف" أو "شيخ الفتنة" كما سمي لاحقاً  يوسف القرضاوي يعتبر من أوائل المحرضين على الطائفية و الداعية الأول لارتكاب المجازر بحق الشعوب البريئة  باسم الربيع العربي.

وعنون الصحفي في قناة العالم منيب السائح في مقال له: "الى القرضاوي .. إتق الله فقبرك فاغر فاّه"

مركز الاعلام الالكتروني