وأضاف: المؤتمر تأكيد على أنّ سورية تسعى وتنتج وهي تقاتل وتصمد وتدفع الأثمان الباهظة في مواجهة المؤامرة الدولية التي حيكت عليها، وأبوابها مفتوحة لأخواتها العرب ولضيوفها من الإعلاميين والفعاليات والدول التي ناصرتها ووقفت إلى جانبها. وأكد عوض أنّ هذا الانعقاد يأتي في لحظة انعطافية على مستوى التحولات الاستراتيجية الجارية في العالم والمنطقة. وعن دور الإعلام اللبناني أشار عوض إلى أنه قطاع خاص بصورة أساسية يحركه المالك والممول، وهو منقسم في مختلف القضايا وإزاء سورية تحديداً، فالوسائل الإعلامية كلها ستتعامل مع هذا الحدث انطلاقاً من رؤيته . مشيراً إلى أن الثوابت والموضوعات التي طرحت وشهادات الإعلاميين الذين زاروا سورية للمرة الأولى، سينعكس في تغطيتهم وبرامجهم ومواقفهم، وعليه فهو خطة إيجابية وهامة. خاص- مركز الإعلام الالكتروني |
||||||||
|