تحقيقات وتقارير

الإرهاب التكفيري منهج دهور الإسلام .. د. يحيى أبو زكريا


  • ولد عام 1964 في منطقة باب الوادي بالجزائر العاصمة، يحمل الجنسية الجزائرية والسويدية، نال إجازة في العلوم السياسية، وإجازة في الإعلام وشهادة عليا في علم المجتمع من السويد.
  • أشرف على تأسيس العديد من الصحف اليومية و المجلات والبرامج السياسية لإذاعات وفضائيات عربية في الجزائر والعالم العربي.
  • مقدم برنامج "أ ل م" الذي يعرض حالياً على قناة الميادين.
  • باحث وصحفي مشارك في برنامج الإستشراق Orientalism في جامعة أوبسالا في السويد، وعضو اتحاد الكتّاب في وجمعية المراسلين الصحفيين في السويد، ورئيس النادي الثقافي العربي في السويد، وعضو نادي القلم الدولي فرع استوكهولم.
  • مؤسس جريدة البلاغ الجزائرية، ومستشار  إعلاميّ وسياسيّ لجريدة أنوار الحق الجزائرية، له مساهمات بالآراء السياسيّة في شبكة البي بي سي البريطانيّة عبر الإنترنت، و قناة المنار الفضائيّة.
  • يجيد اللغة العربية والسويدية والفرنسية والإنجليزيّة والإسبانية والفارسيّة.
  • شارك في الآونة الأخيرة على شاشات القنوات السورية، وندد بالمتآمرين على سورية بشكل صريح مبيناً موقفه الداعم للدولة السورية.
  • مؤسس المرصد الدولي لمحاربة التكفير في الإعلام الإسلامي مع نخبة كبيرة من العالم الإسلامي.
  • عُرف بموقفه المندد للإرهاب التكفيري في العالم والذي يطال سورية، حيث قال إن: "الغرب أرادوا أن يتخلّصوا من بعض العملاء عندهم، فزجوا بهم إلى سورية ظناً منهم أن سورية ستنهار بالكامل".
  • اعتبر الإرهاب التكفيري منهجًا ومذهبًا واتجاهًا دهور الإسلام، يقوى ويضعف تبعًا لتطورات الأحداث في جغرافيا الإسلام.
  • أكد أن المدرسة الوهابية من حولت الدين الاسلامي السمح إلى دين قنبلة وارهاب، مبيناً أن السلطات السعودية مهدت لانتشار الفكر التكفيري المتطرف في المنطقة والعالم .
  • اعتبر المدرسة الوهابية صنيعة أدوات خارجية وإرادات دولية، لغرض تنفيذ غايات سياسية وعقائدية حيث أنها "استخدمت العنف منهجاً لها لتشويه صورة الدين الاسلامي السمحاء".
  • شبه الفكر الإرهابي التكفيري بالفكر الصهيوني، "الذي يصبح خطيراً إن استخدم الدين في الاتجاه السلبي لأن الذي يقتلك يتصوّر أنه داخل إلى الجنة مباشرة".
  • له مساهمات كبيرة  لنزع الفتيل عن نصوص الدم وفتاوى القتل واتجاهات النحر والتفسيرات المغلوطة للقرآن الكريم، "إلا أنّ السياسات والإرادات كانت ترعى هذا الخط الأحمر، وفي كلّ فترة كان هناك من يرعاه ويتبنّاه".
Copyrights © al-elam.com

المصدر:   http://www.emediatc.com/?page=show_det&category_id=44&id=23799