خيرية سمير إعلامية مصرية- وناشطة سياسية مناصرة لحقوق الشعب الفلسطيني في قضيته ضد الاحتلال الصهيوني..

والمنسق العام للائتلاف القومي العربي المستقل في مصر

رئيس تحرير مجلة «منبر العروبة».. وعضو الهيئة العليا لحزب "الثورة مستمرة"

سيدة أعمال المصرية - وأول مرشحة يدعمها التيار الصوفى لخوض الانتخابات البرلمانية في مصر عام 2011

*- كانت من بين الشخصيات الإعلامية العربية التي أدانت كلمة الرئيس المصري السابق محمد مرسي في الجامعة العربية تجاه سورية ومارافقها من وقف لبث القنوات الفضائية السورية على قمر نايل سات.

و قالت سمير رداً على كلمة مرسي:  إن الرئيس مرسي ظهر في جامعة الدول العربية وكأنة يلوح بيده من بعيد إلى الكيان الصهيوني الأمريكي بأنه ينفذ تعليماتهم بدقة متناهية على اعتبار أن هذا هو ثمن وصول الإخوان للسلطة.
وأضافت: إن الشعب المصري في جزء كبير منه رغم التضليل الاعلامي اكتشف الحقيقة، والمشهد واضح لديه ويعلن موقفه الصريح إلى جانب سورية الصامدة شعباً وجيشاً وقيادةً ضد المشروع الأمريكي الذي يهدف سورية والأمة العربية جمعاء.

*- الناشطة سمير التقت بالسيد الرئيس بشار الأسد  ضمن زيارة وفد مصري لسورية.

مؤكدة أن سورية يعمها الهدوء، واصفة وسائل الإعلام بالكاذبة لأنها تصور لنا مجاز في سورية لا تحدث في الواقع.
مشيرة إلى أن التعليم في سورية منتظم وعلى مستوى عالي من الجودة رغم كونه حكومي لدرجة أن طالب الطب لا تصل نفقاته لأكثر من "17 دولار سنويا" مشددة على أن سوريا تطبق الاشتراكية بحذافيرها.

سمير وتعليقاً على الانتخابات  الرئاسية الديمقراطية التي جرت في سورية قالت في مقال نشر بتاريخ 03/06/2014:
إن سورية تحقق المزيد من الانتصارات على أعدائها سواء في الميدان بفضل بطولات الجيش العربي السوري أو في السياسة، وهي تحقق اليوم انتصاراً جديداً من خلال إنجاز الاستحقاق الرئاسي الذي قدّم فيه السوريون عبر صناديق الاقتراع في الخارج رسالة أذهلت العالم بأنهم يقفون إلى جانب وطنهم وأن كل محاولات الغرب للرهان والمتاجرة بآلام هذا الشعب لم تفلح.
وأضافت: الانتخابات في الداخل غداً ستكون لحظة فارقة وهامة في مسار الأزمة في سورية وستكون فرصة ثانية للسوريين لتحقيق انتصار حاسم يحطم أحلام أدوات الغرب والكيان الصهيوني الذين ادعوا بكل صفاقة أنهم أصدقاء هذا الشعب ويمثلونه، مؤكدة أن الشعب السوري العظيم سيبهر العالم مرة أخرى كما فعل بصموده وتضحياته خلال أكثر من ثلاث سنوات من عمر الأزمة التي مرت بها بلاده.

*- سمير كانت من المواظبات على زيارة سورية ضمن الوفود الدبلوماسية والسياسية والإعلامية ، وقالت في إحدى زياراتها لسورية عام 2013:
سورية ستظل طليلة تاريخها - بلد المقاومة، وهي البلد الوحيد العربي الذي يحمل شعار المقاومة ويتبنى كل فصائل المقاومة على مستوى العالم العربي.
وأضافت: أتينا إلى سورية من أجل دعم النظام العربي الوحيد المقاوم.

*- وكانت خيرية سمير من أوائل المنددين على الاعتداءات التي طالت الجيش أمام وزاره الدفاع المصريه عام 2012

وقالت: ندين بكل شدة الاعتداء الذي حدث أمام وزاره الدفاع المصريه  من بعض المنحازيين لتيار دينى معين أو مغيببين عقلياً... ندين التجرأ والتعدى على خير اجناد الارض الجندى المصرى وقذفهم بالحجاره والطوب والنبال وكأننا فى انتفاضه حجاره ضد العدو المحتل ..

- سمير لاتستثني فرصة للحديث عن ضرورة مواجهة الإرهاب التكفيري والتطرف الديني

حيث قالت في رد على حاثة وزارة الدفاع المصرية: إلى الاخ محمد الظواهرى شقيق ايمن الظواهرى زعيم تنظيم القاعده الذى كان ينادى حي على الجهاد.. أقول له: الجهاد ضد من يااخ محمد الجهاد هناك فى القدس الشريف.. الجهاد هو الدفاع عن المقدسات الاسلاميه والاقصى الشريف أولى القبلتين وثاتى الحرمين وليس جهاد ضد جيش مصر العظيم .

مركز الإعلام الالكتروني