كشفت التحقيقات الفرنسية مع منفذ الهجوم على منشأة الغاز في ليون، أنه على صلة مع أحد مسلحي تنظيم "داعش" داخل الأراضي السورية.
و اعترف المسلح الذي يدعى "ياسين صالحي" بأنه قتل رئيسه في العمل إرفيه كورنارا، في موقف للسيارات وقطع رأسه قبل تنفيذ هجومه على المعمل. يُذكر أن شخص اقتحم مصنع للغاز فى منطقة "سان كانتان فالافييه"، وهو يرفع علم داعش، وفجر عدداً من قوارير الغاز،فيما عثر على جثة مقطوعة الرأس قرب الموقع.
مركز الإعلام الإلكتروني |
||||||||
|